بدع محدثة

[أمـ من الشرق ـيرة]

انتشر في العديد من المنتديات مواضيع تدعو الأعضاء الى التسبيح والتكبير ، وبعضها تدعوهم إلى أن يذكر كل عضو اسم من أسماء الله الحسنى ، وبعضها تدعوهم إلى الدخول من أجل الصلاة والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وقد أحببت من خلال موضوعي أن اوضح حكم الشرع في مثل هذه المواضيع ، فأسأل الله ان يعينني لإيصال هذا الموضوع بأبسط وأوضح صورة ممكنة ، إنه سميع مجيب .


من المعروف إخوتي أن الذكر الجماعي بدعة محدثة والدليل على ذلك ما ورد في الأثر عن عمرو بن سلمة .



عن عمرو بن سلمة : كنا نجلس على باب عبد الله بن مسعود قبل الغداة ، فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد ، فجاءنا أبو موسى الأشعري، فقال أَخَرَجَ إليكم أبو عبد الرحمن بعد ؟ قلنا : لا . فجلس معنا حتى خرج ، فلما خرج قمنا إليه جميعًا ، فقال له أبو موسى : يا أبا عبد الرحمن ، إني رأيت في المسجد آنفًا أمرًا أنكرته ، ولم أر - والحمد لله - إلا خيرًا. قال : فما هو ؟ فقال : إن عشت فستراه. قال : رأيت في المسجد قومًا حِلَقًا جلوسًا ينتظرون الصلاة ، في كل حلقة رجل ، وفي أيديهم حَصَى ، فيقول : كبروا مائة ، فيكبرون مائة ، فيقول : هللوا مائة ، فيهللون مائة ، ويقول : سبحوا مائة ، فيسبحون مائة .
قال : فماذا قلت لهم ؟ قال : ما قلت لهم شيئًا انتظار رأيك وانتظار أمرك .
قال : أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم ، وضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم شيء ؟
ثم مضى ومضينا معه ، حتى أتى حلقة من تلك الحلق ، فوقف عليهم ، فقال : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟ قالوا : يا أبا عبد الرحمن ، حَصَى نعد به التكبير والتهليل والتسبيح .
قال : فعدّوا سيئاتكم ، فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء . ويحكم يا أمة محمد، ما أسرع هلكتكم ! هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون ، وهذه ثيابه لم تبل ، وآنيته لم تكسر ، والذي نفسي بيده، إنكم لعلى ملَّة أهدى من ملَّة محمد ، أو مفتتحوا باب ضلالة. قالوا : والله يا أبا عبد الرحمن ، ما أردنا إلا الخير . قال : وكم من مريد للخير لن يصيبه .
إن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم حدثنا أن قومًا يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم.
وأيم الله ما أدري ، لعل أكثرهم منكم ، ثم تولى عنهم . فقال عمرو بن سلمة : رأينا عامة أولئك الحلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج.
{أخرجه الدارمي وصححه الألباني، انظر السلسلة الصحيحة 5-12}




من هذا الأثر يتبين لنا إنكار عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - لفعل الجماعة الذين جلسوا يذكرون الله ذكرا جماعيا ، وسبب إنكاره واضح فقد احدث هؤلاء بدعة جديدة لم تكن على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولم يفعلها الصحابة - رضوان الله عليهم - أبدا .

وقد أفتى الكثير من علماء المسلمين بحرمة هذا العمل وأنه من البدع المحدثة ، اقرأ معي الفتاوى التالية :


http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_2745.shtml


http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_811.shtml


http://www.binbaz.org.sa/last_resault.asp?hID=4283



http://www.binbaz.org.sa/last_resault.asp?hID=2962





وهذي فتوى لتوضيح الامر
افتتاح المنتديات بالتهليل والتكبير
المجيب د. رياض بن محمد المسيميري
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
التصنيف العقائد والمذاهب الفكرية/البدع والمحدثات/بدع الأذكار والأدعية
التاريخ 7/9/1424هـ

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. أما بعد:
نلاحظ في كثير من المنتديات مواضيع يبدأ العضو الأول بقول سبحان الله، والثاني: الله أكبر، وهكذا يستمرون في التسبيح والتهليل في كل مرة يتم الدخول إلى المنتدى.
فما الحكم في ذلك بارك الله فيكم؟.


الحمد لله.
وعليكم السلام ورحمة والله وبركاته. وبعد:
فالذي أراه أن هذا العمل من قبيل الذكر الجماعي البدعي، بل ربما كان من اتخاذ آيات الله هزواً. نسأل الله العافية. والله أعلم.




وهذه فتاوي أخرى في نفس الموضوع تم نقلها من احد المنتديات

الفتوى الأولى :-
-------------
السؤال:
-------

أريد فتوى مستعجلة - جزاكم الله خير – في هذا الأمر..

في إحدى المنتديات وضعت إحداهن هذه المشاركة "سجل حضورك اليومي بالصلاة على

سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أريد أن أعرف ما حكم ذلك.. هل هذا من الدين؟

فأنا أخشى أن يكون ذلك من البدع، وجزاكم الله خيرا.


الفتوى وهي تخص الشيخ محمد الفايز -------------------------------------

سؤالك قبل مشاركتك أمر طيب تشكرين عليه؛ إذ كثير من الأخوات تفعل

الأمر ثمَّ تذهب للسؤال عنه.

أمَّا عن السؤال؛ فإنَّ مثل هذا المطلب، وهو جمع عدد معين من الصلاة والسلام على

رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر حادث، لم يكن عليه عمل المتقدمين من الصحابة والتابعين

ومن بعدهم، ثم لا يظهر فيه فائدة أو ميزة معينة.

فإن قيل: إنَّ فيه حثاً للناس لفعل هذه السنة العظيمة، فيقال: بالإمكان حثهم ببيان فضل الصلاة على

رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا بهذه الطريقة.

وإني أخشى أن يكون وراء مثل هذه الأفعال بعض أصحاب البدع، كالصوفية ونحوهم،؛ فينبغي الحذر

من ذلك.

وبكل حال.. وبغض النظر عمَّن وراء ذلك؛ إلا أن هذا الطلب مرفوض لما ذكر.

أسأل الله أن يعمر قلبك بالإيمان، وحبّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن يرزقك العلم النافع

والعمل الصالح، وجميع فتياتنا المؤمنات.. آمين.




الفتوى الثانية :-
---------------
تخص الشيخ عبد الرحمن السحيم وهي كتعقيب على الفتوى الاولى
ذكر فيها فضيلته ان ( حسن النية لا يُسوِّغ العمل وابن مسعود لما دخل المسجد

ووجد الذين يتحلّقون وأمام كل حلقة رجل يقول : سبحوا مائة ، فيُسبِّحون ، كبِّروا مائة ، فيُكبِّرون ...

فأنكر عليهم - مع أن هذا له أصل في الذِّكر - ورماهم بالحصباء

وقال لهم : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟

قالوا : يا أبا عبد الرحمن حصاً نعدّ به التكبير والتهليل والتسبيح

قال : فعدوا سيئاتكم ! فأنا ضامن ان لا يضيع من حسناتكم شيء .

ويحكم يا أمة محمد ما أسرع هلكتكم ! هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم

متوافرون ، وهذه ثيابه لم تبلَ ، وأنيته لم تكسر ، والذي نفسي بيده إنكم لعلي ملة هي أهدي

من ملة محمد ، أو مفتتحوا باب ضلالة ؟

قالوا : والله يا أبا عبد الرحمن ما أردنا الا الخير !

قال : وكم من مريد للخير لن يصيبه ! إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا أن قوما

يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم . وأيم الله ما أدري لعل أكثرهم منكم ثم تولى عنهم .

فقال عمرو بن سلمة : رأينا عامة أولئك الحلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج .

ورواه ابن وضاح في البدع والنهي عنها .


هذا والله اعلم
وجزاكم الله خيرا

منقول للفائدة..

[barywi]

هذا راي اوفتوى ومش اجماع المسلمين

والله اعلم

كيف تحريم هذا
أشهد ان لا إلــــــــه الا الله
وأن محمد رسول الله
أشهد ان لا إلــــــــه الا الله
وأن محمد رسول الله
أشهد ان لا إلــــــــه الا الله
وأن محمد رسول الله

مدري والله

[أمـ من الشرق ـيرة]

هذا راي اوفتوى ومش اجماع المسلمين

والله اعلم

كيف تحريم هذا
أشهد ان لا إلــــــــه الا الله
وأن محمد رسول الله
أشهد ان لا إلــــــــه الا الله
وأن محمد رسول الله
أشهد ان لا إلــــــــه الا الله
وأن محمد رسول الله

مدري والله

انا لا فتيت ولا حرمت

انا نقلت فتوى لشيوخ اعلم مني ومنك

من المعروف إخوتي أن الذكر الجماعي بدعة محدثة والدليل على ذلك ما ورد في الأثر عن عمرو بن سلمة .



عن عمرو بن سلمة : كنا نجلس على باب عبد الله بن مسعود قبل الغداة ، فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد ، فجاءنا أبو موسى الأشعري، فقال أَخَرَجَ إليكم أبو عبد الرحمن بعد ؟ قلنا : لا . فجلس معنا حتى خرج ، فلما خرج قمنا إليه جميعًا ، فقال له أبو موسى : يا أبا عبد الرحمن ، إني رأيت في المسجد آنفًا أمرًا أنكرته ، ولم أر - والحمد لله - إلا خيرًا. قال : فما هو ؟ فقال : إن عشت فستراه. قال : رأيت في المسجد قومًا حِلَقًا جلوسًا ينتظرون الصلاة ، في كل حلقة رجل ، وفي أيديهم حَصَى ، فيقول : كبروا مائة ، فيكبرون مائة ، فيقول : هللوا مائة ، فيهللون مائة ، ويقول : سبحوا مائة ، فيسبحون مائة .
قال : فماذا قلت لهم ؟ قال : ما قلت لهم شيئًا انتظار رأيك وانتظار أمرك .
قال : أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم ، وضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم شيء ؟
ثم مضى ومضينا معه ، حتى أتى حلقة من تلك الحلق ، فوقف عليهم ، فقال : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟ قالوا : يا أبا عبد الرحمن ، حَصَى نعد به التكبير والتهليل والتسبيح .
قال : فعدّوا سيئاتكم ، فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء . ويحكم يا أمة محمد، ما أسرع هلكتكم ! هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون ، وهذه ثيابه لم تبل ، وآنيته لم تكسر ، والذي نفسي بيده، إنكم لعلى ملَّة أهدى من ملَّة محمد ، أو مفتتحوا باب ضلالة. قالوا : والله يا أبا عبد الرحمن ، ما أردنا إلا الخير . قال : وكم من مريد للخير لن يصيبه .
إن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم حدثنا أن قومًا يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم.
وأيم الله ما أدري ، لعل أكثرهم منكم ، ثم تولى عنهم . فقال عمرو بن سلمة : رأينا عامة أولئك الحلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج.
{أخرجه الدارمي وصححه الألباني، انظر السلسلة الصحيحة 5-12}




من هذا الأثر يتبين لنا إنكار عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - لفعل الجماعة الذين جلسوا يذكرون الله ذكرا جماعيا ، وسبب إنكاره واضح فقد احدث هؤلاء بدعة جديدة لم تكن على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولم يفعلها الصحابة - رضوان الله عليهم - أبدا .

[عمـروس]

مشكورة اختي على الموضوع

والله وما قول إلاّ خير..

لكن الدعاء الجماعة الذي بعد الصلاة غير الذي في المنتديات..
ففي المنتديات يكون الإنسان غافل او منسجم مع أي شي.. فيحتاج من يذكره بالله.. والإسلام دين يسر، فما أدري ماذا أقووول لأن كل كلمة محسوبة علينا

نسأل الله العافية والسلامة


وللجميع خالص التحية

[barywi]

مشرفتنا الفاضله انا لم اقول ان الفتوي منك

والشيوخ الى ذكرتيهم مش منزلين

انا اقول ان الاختلاف في هذة المساله كبير

وبين علماء المسلمين



اختي نحن الان نسمع باذن واحدة ونقراء بعين واحدة


وشكرا لك ولا اجادلك في هذا

كل شخص ذنبه على جنبه


تحياتي

[barywi]

ففي الحديث قول النبي صلى الله عليه وسلم(من صلى عليّ صلاة واحدة صلى الله عليه بها عشرا)
( البخيل من ذكرت عنده ومن لم يصلى عليّ)

(ورغم أنف رغم أنف رغم أنف من ذكرت عنده ولم يصلي عليّ)


وغيرها من الأحاديث التي تدل على فضل الصلاة على النبي صلى الله
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على حبيبنا محمد،أما بعد،

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،

إخوتي في الله،يا عشاق حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم:

رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال:

" أكثروا من الصلاة علي في كل يوم جمعة،فإن صلاة أمتي تعرض علي في كل يوم جمعة،فمن كان أكثرهم علي صلاة كان أقربهم مني منزلة"

وقال:

" من صلى علي يوم الجمعة مائة مرة جاء يوم القيامة ومعه نور لو قسم بين الخلق كلهم لوسعهم

ثم قال(صلى الله عليه وسلم ):

" من صلى علي يوم الجمعة مائتي صلاة غفر له ذنب مائتي عام"

وهذا اقتراحي يا أحبائي في الله: كل واحدأو واحدة منا يصلي يوم الجمعة قدر المستطاع على حبيبنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تسليما،لن أحدد عدد المرات لأني أعلم،والله أعلم،أن فيكم طلاب وعمال ومربيات(أمهات)،ومرضى.. لا أريد أن أجهد عليكم بل إن هدفي من هذا الموضوع هو أن نجتمع على شيء يكون بنا رحيما،وإني إن شاء الله لموقنة أنه بصلاتنا على حبيبنا محمد سننال رحمة ربنا بإذن الله،يا رب.فحتى بصلاة واحدة على حبيبنا محمد(صلى الله عليه وسلم) أكون لكم شاكرة وسعيدة،هذه أنا،فما بالكم بربنا الشكور،الرحيم،الودود..؟

وانظروا إلى حبيبنا محمد(صلى الله عليه وسلم) ماذا يقول:

" من صلى علي واحدة صلى الله عليه عشر صلوات وحط عنه عشر خطيئات ورفع له عشر درجات"

تخيلوا أعزائي،الله يصلي علينا نحن!ترى كيف ستكون صلاته هو علينا نحن؟!!بالطبع أحسن وأحسن بكثير!

وانظروا إلى قوله(صلى الله عليه وسلم) :

" أيما رجل مسلم لم تكن عنده صدقة فليقل في دعائه:اللهم صل على محمد عبدك ورسولك وصل على المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات،فإنها له زكاة".

سبحان الله،ماهذا الخبر الرائع! أحبائي،أما لاحظتم أن الرسول(صلى الله عليه وسلم) لم يقل رجل مؤمن بل رجل مسلم؟نعم!هيا يا إخواني فنحن أحق بهذا الحديث!
فهيا بنا يا عباد الله نتنافس ونرى من فينا يصلي على النبي (صلى الله عليه وسلم ) أكثر في يوم الجمعة! يا بخته،سيكون هو الأقرب منا إليه!



إليكم يا إخوتي هذه الأحاديث الشريفة:

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" الملائكة تصلي على أحدكم مادام في مصلاه الذي صلى فيه مالم يحدث
تقول:اللهم اغفر له اللهم ارحمه"

ها يا إخوتي،أما رضيتم أن تنشغل الملائكة بدعائها لكم؟ألم تفقهوا بعد مدى أهمية هذا الأمر؟

" من صلى علي واحدة صلى الله عليه عشرا"

هيا إخوتي،اجتهدوا،عشر صلوات من الله سبحانه وتعالى تنتظركم،ما عليكم إلا بصلاة واحدة على حبيبه محمد،صلى الله عليه وسلم،أفتبخلون؟


" ما قعد قوم مقعدا لا يذكرون الله عز وجل ويصلون على النبي(صلى الله عليه وسلم) إلا كان عليهم حسرة يوم القيامة وإن دخلوا الجنة للثواب"

يا ويلتاه يا أحبائي!أندخل الجنة ونحن غير راضين على ما فعلناه؟
أنرضا بالوصول إلى الجنة إن شاء الله،لكن نحس أننا كما لم نصل،أعوذ
بالله،ما هذا القول؟ طبعا لا،نحن إن شاء الله سنجتمع هنا ونجعل هدفنا
بإذن الله هو بلوغ جنة الفردوس ومرافقة حبيبنا محمد صلى الله عليه
وسلم،وذلك بالإكثار من الصلاة عليه إن شاء الله في يوم الجمعة وكذلك في سائر الأيام الأخرى.


هذا هو أول موضوع أشارك به،أرجو من الله ثم منكم أن تقبلوه وتشاركوا فيه،لا تخيبوني بالله عليكم.

والصلاة والسلام على أسعدوأشرف المخلوقات،حبيبنا وسيدنا محمد.
والحمد لله رب العالمين.

[barywi]

الاخت الفاضله اعتذر على ردودي بس حبيت اوضح لك الاختلاف

الاصلاة على النبي مش بدعة هدنا الله وياك اختنا الفاضله

قبل الحكم التاكد والله اعلم

فلاأجد في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والتذكير بها إلا بابا للخير مفتوح لكسب الحسنات والدال على الخير كفاعله وعالم الإنترنت عالم مستحدث * فليس هناك أحسن من جمع الناس على الذكر وفعل الخير من الاعمال .

فالاجتماع على الطاعات أمر مستحب لما فيه من فوائد وتقوية للأواصر وتقوية للقلوب وترويض لها وتعويد على الطاعات، وقد كان السلف الصالح يحثون بعضهم بقولهم اجلس بنا نؤمن ساعة،

واليكم إخواني بعض الأدلة التي وجدتها تحبذ الذكر والإقدام عليه* وهذا ما جعلني أحبذ فكرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم * لان الفائدة ستعمم على كل الأعضاء المشاركين ولان المشاركة فردية وليست جماعية * إضافة إلى أن أنني في بحثي وجدت آراء عديدة ومختلفة لعلماء ومشايخ منهم من لا يجد في هذا العمل شيئا يسيء الى الدين بل ويحث على مثل هذه الاعمال في وقت تفشت في مجتمعاتنا أمور مشينة و أعمال تلهي عن العبادة والذكر * وهناك فئة اخرى نهت عن نشر مثل هذه المواضيع وحذرت من المشاركة فيها .

والله تعالى يقول.. قال تعالى: وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ الكهف 28.
لا يقعد قوم يذكرون الله إلا حفتهم الملائكة، وغشيتهم الرحمة، ونزلت عليهم السكينة، وذكرهم الله فيمن عنده * رواه مسلم.
وعن أبي هريرة أن رسول الله قال فيما يرويه عن ربه: أنا عند ظنّ عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم رواه البيهقي.

وعن أبي الدرداء أن رسول الله قال: ليبعثنّ الله أقواما يوم القيامة في وجوههم النور على منابر اللؤلؤ يغبطهم الناس ليسوا بأنبياء ولا شهداء.
قال: فجاءنا أعرابي على ركبتيه فقال: يا رسول الله حلّهم لنا لنعرفهم، قال: هم المتحابون في الله من قبائل شتى وبلاد يجتمعون على ذكر الله ويذكرونه رواه الطبراني.

روى البخاري بسنده عن أبي هريرة قال: قال رسولُ الله:إن لله ملائكة يَطوفون في الطرُقَ يَلتمِسونَ أهلَ الذكر* فإذا وَجَدوا قوماً يذَكرون الله تَنادَوا هَلمّوا إلى حاجَتِكم* قال: فيَحفّونهم بأجنِحتهم إلى السماء الدنيا* قال: فيسألهم ربهم عزوجل ـ وهوَ أعلمُ منهم: مايقول عبادِي؟ قال: تقول: يُسبّحونك ويُكبرونك ويَحمدونك ويُمجدونك. قال: فيقول: هل رأوني؟ قال: فيقولون: لاوالله مارأَوك. قال: فيقول: كيفَ لو رأوني؟ قال: يقولون: لو رأَوكَ كانوا أشدّ لك عبادةً* وأشدّ لك تمجيداً* وأكثر لك تَسبيحاً. قال: يقول: فما يسألوني؟ قال: يسألونك الجنّة. قال: يقول: وهل رأَوها؟ قال: يقولون: لاواللهِ يا رب مارأوها. قال: فيقول: فكيفَ لو أنهم رأَوها؟ قال: يقولون: لو أنهم رأوها كانوا أشدّ عليها حرصاً* وأشد لها طلباً وأعظم فيها رغبة. قال: فمم يتعوّذُون؟ قال: يقولون: منَ النار. قال: يقول: وهل رأوها؟ قال: فيقولون: لا والله يا رب مارأوها. قال: يقول: فكيف لو رأوها؟ قال: يقولون: لو رأوها كانوا أشدّ منها فِراراً* وأشدّ لها مخافة. قال: فيقول: فأُشهِدُكم أني قد غَفرتُ لهم. قال: يقول مَلَكٌ من الملائكة فيهم: فلان ليس منهم* إنما جاء لحاجة. قال: هم الجلَساء لايَشقى جَليسهم)

روى مسلم بسنده عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيّ قَالَ: خَرَجَ مُعَاوِيَةُ عَلَىَ حَلْقَةٍ فِي الْمَسْجِدِ. فَقَالَ: مَا أَجْلَسَكُمْ؟ قَالُوا: جَلَسْنَا نَذْكُرُ اللّهَ. قَالَ: آللّهِ مَا أَجْلَسَكُمْ إِلاّ ذَاكَ؟ قَالُوا: وَاللّهِ مَا أَجْلَسَنَا إِلاّ ذَاكَ. قَالَ: أَمَا إِنّي لَمْ أَسْتَحْلِفْكُمْ تُهْمَةً لَكُمْ. وَمَا كَانَ أَحَدٌ بِمَنْزِلَتِي مِنْ رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه وسلم أَقَلّ عَنْهُ حَدِيثاً مِنّي. وَإِنّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم خَرَجَ عَلَىَ حَلْقَةٍ مِنْ أَصْحَابِهِ. فَقَالَ: «مَا أَجْلَسَكُمْ؟» قَالُوا: جَلَسْنَا نَذْكُرُ اللّهَ وَنَحْمَدُهُ عَلَىَ مَا هَدَانَا لِلإِسْلاَمِ* وَمَنّ بِهِ عَلَيْنَا. قَالَ: «آللّهِ مَا أَجْلَسَكُمْ إِلاّ ذَاكَ؟» قَالُوا: وَاللّهِ مَا أَجْلَسَنَا إِلاّ ذَاكَ. قَالَ (أَمَا إِنّي لَمْ أَسْتَحْلِفْكُمْ تُهْمَةً لَكُمْ. وَلَكِنّهُ أَتَانِي جِبْرِيلُ فَأَخْبَرَنِي أَنّ اللّهَ عَزّ وَجَلّ يُبَاهِي بِكُمُ الْمَلاَئِكَةَ).

روى البخاري بسنده عن أبي هريرةَ رضي اللّه عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: يقولُ اللّه تعالى: أنا عندَ ظنّ عبدي بي* وأنا معه إذا ذكرني* فإِن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي* وإن ذكرَني في مَلأٍ ذكرته في مَلأٍ خيرٍ منهم* وإن تَقرّب إليّ شِبراً تقرّبتُ إليه ذراعاً* وإن تقرب إليّ ذِراعاً تقرّبتُ إليه باعاً* وإن أتاني يَمشي أتيته هَرْوَلة).

لكن أخي نحن كمسلمين عارفين لديننا محبين لرسولنا الكريم لا يمككنا أن نفعل أمرا الا إذا ابتغينا من وراءه مرضاة الله ورسوله وتكون نوايانا صالحة خالصة لوجه الله * لكن إذا حدث ووجدنا أن ما نفعله سينقلب علينا بالسوء فحينها من المؤكد أننا سنبتعد عنه ونستغفر الله تعالى لمعصيتنا التي خلناها طاعة وتقربا اليه .

ومادام هناك اختلاف بين فتاوى الائمة * فلكل حريته في الأخذ بالرأي الأنسب مادام أن الأمر لايتعلق بالنصوص القطعية ولا بالأصول بل هو من فروع الدين * ويعتمد على اجتهاد العلماء .
أخي * وأنا ابحث عن مزيد من المعلومات في هذا الموضوع أتيت بردين لشيخين * على أن أبحث أكثر و أكثر .واليك ما توصلت إليه :

وهنا فتوى للدكتور عبدالله الفقيه ..

عنوان الفتوى: حكم تسجيل الحضور اليومي للمنتديات بالصلاة على النبي
صلى الله عليه وسلم

رقم الفتوى : 48823
تاريخ الفتوى : 28 ربيع الأول 1425

السؤال :
أشيع في المنتديات الصيغة التالية :
سجل حضورك اليومي بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وكل من دخل على الموضوع كتب صيغة الصلاة والسلام على النبي
وقد يتكرر رد العضو مع كثرة دخوله على الموضوع ،،ما حكم هذه الطريقه المستحدثة في الشرع ؟

الفتوى :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فهذه طريقة حسنة، ولا مانع منها بل فيها اختراع وسيلة تعين الناس
على الخير وتذكرهم بما ينبغي عليهم من الصلاة والسلام على رسول الله
صلى الله عليه وسلم وفيها نوع من التعاون على الخير،
وينبغي تنبيه الداخل إلى احتساب أجر عمله هذا.

والله أعلم

وهنا فتوى أخرى تبيح هذا العمل
جواز ذكر الله والصلاة على النبي صلي الله عليه وسلم وكفارة المجلس في النت :

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على المبعوث رحمة للعالمين ، وعلى آله و صحبه و التابعين و من تبعهم

بإحسان إلى يوم الدين .

نحن قوم أعزّ نا الله بالإسلام ومهما أبتغينا العزّة بغيره ...أذلنا الله ، اللهم استخدمنا ولا تستبدلنا يا رب العالمين

أما بعد :

فلقد قمت بالإتصال بعدة مشائخ وعلماء أفاضل وسألتهم عمن أفتي ببدعة التسبيح والتهليل ، وذكر أسماء الله

الحسني والدعاء للوالدين وكفارة المجلس ، كلهم أجابوا لى ليس هناك دليل شرعي ، ولا حديث نصي .

لذلك أجازوها لما فيها من خير للمتصفحي الإنترنت :

1- ذكر الله والتسبيح والصلاة على النبي صلي الله عليه وسلم واجبة في كل وقت ......

2- الخروج من الإنترنت مثل الخروج من المجلس ، أذكر كفارة المجلس.......

3- حث المسلم لدعائه لوالدية ، عادة حسنة ولكم أجر فيها .......

4- إن تلك العادات الطيبة تعود المسلم على الكلام الحسن ..........

أيهما أفضل لمتصفح الإنترنت أن يذهب إلى غرف الدردشة او للمواقع الغير أخلاقية أوإباحية

أو أن يتعود على الأخلاق الحسنة بذكر الله وغيره من الأعمال الخيرية المباركة .

جميعهم ذكروا من قال بدعة هو مجرد اجتهاد وكل مسلم يجتهد ... يصيب ويخطئ .......


المشائخ الأفاضل الذين أفتوا بذلك .

الشيخ الدكتور / ياسين بن ناصر الخطيب

إستاذ في جامعة أم القرى .


الشيخ سلطان بن عبدالله العمرى

[فانتر]

الاخت الفاضله اعتذر على ردودي بس حبيت اوضح لك الاختلاف

الاصلاة على النبي مش بدعة هدنا الله وياك اختنا الفاضله

قبل الحكم التاكد والله اعلم

فلاأجد في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والتذكير بها إلا بابا للخير مفتوح لكسب الحسنات والدال على الخير كفاعله وعالم الإنترنت عالم مستحدث * فليس هناك أحسن من جمع الناس على الذكر وفعل الخير من الاعمال .

فالاجتماع على الطاعات أمر مستحب لما فيه من فوائد وتقوية للأواصر وتقوية للقلوب وترويض لها وتعويد على الطاعات، وقد كان السلف الصالح يحثون بعضهم بقولهم اجلس بنا نؤمن ساعة،

واليكم إخواني بعض الأدلة التي وجدتها تحبذ الذكر والإقدام عليه* وهذا ما جعلني أحبذ فكرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم * لان الفائدة ستعمم على كل الأعضاء المشاركين ولان المشاركة فردية وليست جماعية * إضافة إلى أن أنني في بحثي وجدت آراء عديدة ومختلفة لعلماء ومشايخ منهم من لا يجد في هذا العمل شيئا يسيء الى الدين بل ويحث على مثل هذه الاعمال في وقت تفشت في مجتمعاتنا أمور مشينة و أعمال تلهي عن العبادة والذكر * وهناك فئة اخرى نهت عن نشر مثل هذه المواضيع وحذرت من المشاركة فيها .

والله تعالى يقول.. قال تعالى: وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ الكهف 28.
لا يقعد قوم يذكرون الله إلا حفتهم الملائكة، وغشيتهم الرحمة، ونزلت عليهم السكينة، وذكرهم الله فيمن عنده * رواه مسلم.
وعن أبي هريرة أن رسول الله قال فيما يرويه عن ربه: أنا عند ظنّ عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم رواه البيهقي.

وعن أبي الدرداء أن رسول الله قال: ليبعثنّ الله أقواما يوم القيامة في وجوههم النور على منابر اللؤلؤ يغبطهم الناس ليسوا بأنبياء ولا شهداء.
قال: فجاءنا أعرابي على ركبتيه فقال: يا رسول الله حلّهم لنا لنعرفهم، قال: هم المتحابون في الله من قبائل شتى وبلاد يجتمعون على ذكر الله ويذكرونه رواه الطبراني.

روى البخاري بسنده عن أبي هريرة قال: قال رسولُ الله:إن لله ملائكة يَطوفون في الطرُقَ يَلتمِسونَ أهلَ الذكر* فإذا وَجَدوا قوماً يذَكرون الله تَنادَوا هَلمّوا إلى حاجَتِكم* قال: فيَحفّونهم بأجنِحتهم إلى السماء الدنيا* قال: فيسألهم ربهم عزوجل ـ وهوَ أعلمُ منهم: مايقول عبادِي؟ قال: تقول: يُسبّحونك ويُكبرونك ويَحمدونك ويُمجدونك. قال: فيقول: هل رأوني؟ قال: فيقولون: لاوالله مارأَوك. قال: فيقول: كيفَ لو رأوني؟ قال: يقولون: لو رأَوكَ كانوا أشدّ لك عبادةً* وأشدّ لك تمجيداً* وأكثر لك تَسبيحاً. قال: يقول: فما يسألوني؟ قال: يسألونك الجنّة. قال: يقول: وهل رأَوها؟ قال: يقولون: لاواللهِ يا رب مارأوها. قال: فيقول: فكيفَ لو أنهم رأَوها؟ قال: يقولون: لو أنهم رأوها كانوا أشدّ عليها حرصاً* وأشد لها طلباً وأعظم فيها رغبة. قال: فمم يتعوّذُون؟ قال: يقولون: منَ النار. قال: يقول: وهل رأوها؟ قال: فيقولون: لا والله يا رب مارأوها. قال: يقول: فكيف لو رأوها؟ قال: يقولون: لو رأوها كانوا أشدّ منها فِراراً* وأشدّ لها مخافة. قال: فيقول: فأُشهِدُكم أني قد غَفرتُ لهم. قال: يقول مَلَكٌ من الملائكة فيهم: فلان ليس منهم* إنما جاء لحاجة. قال: هم الجلَساء لايَشقى جَليسهم)

روى مسلم بسنده عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيّ قَالَ: خَرَجَ مُعَاوِيَةُ عَلَىَ حَلْقَةٍ فِي الْمَسْجِدِ. فَقَالَ: مَا أَجْلَسَكُمْ؟ قَالُوا: جَلَسْنَا نَذْكُرُ اللّهَ. قَالَ: آللّهِ مَا أَجْلَسَكُمْ إِلاّ ذَاكَ؟ قَالُوا: وَاللّهِ مَا أَجْلَسَنَا إِلاّ ذَاكَ. قَالَ: أَمَا إِنّي لَمْ أَسْتَحْلِفْكُمْ تُهْمَةً لَكُمْ. وَمَا كَانَ أَحَدٌ بِمَنْزِلَتِي مِنْ رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه وسلم أَقَلّ عَنْهُ حَدِيثاً مِنّي. وَإِنّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم خَرَجَ عَلَىَ حَلْقَةٍ مِنْ أَصْحَابِهِ. فَقَالَ: «مَا أَجْلَسَكُمْ؟» قَالُوا: جَلَسْنَا نَذْكُرُ اللّهَ وَنَحْمَدُهُ عَلَىَ مَا هَدَانَا لِلإِسْلاَمِ* وَمَنّ بِهِ عَلَيْنَا. قَالَ: «آللّهِ مَا أَجْلَسَكُمْ إِلاّ ذَاكَ؟» قَالُوا: وَاللّهِ مَا أَجْلَسَنَا إِلاّ ذَاكَ. قَالَ (أَمَا إِنّي لَمْ أَسْتَحْلِفْكُمْ تُهْمَةً لَكُمْ. وَلَكِنّهُ أَتَانِي جِبْرِيلُ فَأَخْبَرَنِي أَنّ اللّهَ عَزّ وَجَلّ يُبَاهِي بِكُمُ الْمَلاَئِكَةَ).

روى البخاري بسنده عن أبي هريرةَ رضي اللّه عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: يقولُ اللّه تعالى: أنا عندَ ظنّ عبدي بي* وأنا معه إذا ذكرني* فإِن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي* وإن ذكرَني في مَلأٍ ذكرته في مَلأٍ خيرٍ منهم* وإن تَقرّب إليّ شِبراً تقرّبتُ إليه ذراعاً* وإن تقرب إليّ ذِراعاً تقرّبتُ إليه باعاً* وإن أتاني يَمشي أتيته هَرْوَلة).

لكن أخي نحن كمسلمين عارفين لديننا محبين لرسولنا الكريم لا يمككنا أن نفعل أمرا الا إذا ابتغينا من وراءه مرضاة الله ورسوله وتكون نوايانا صالحة خالصة لوجه الله * لكن إذا حدث ووجدنا أن ما نفعله سينقلب علينا بالسوء فحينها من المؤكد أننا سنبتعد عنه ونستغفر الله تعالى لمعصيتنا التي خلناها طاعة وتقربا اليه .

ومادام هناك اختلاف بين فتاوى الائمة * فلكل حريته في الأخذ بالرأي الأنسب مادام أن الأمر لايتعلق بالنصوص القطعية ولا بالأصول بل هو من فروع الدين * ويعتمد على اجتهاد العلماء .
أخي * وأنا ابحث عن مزيد من المعلومات في هذا الموضوع أتيت بردين لشيخين * على أن أبحث أكثر و أكثر .واليك ما توصلت إليه :

وهنا فتوى للدكتور عبدالله الفقيه ..

عنوان الفتوى: حكم تسجيل الحضور اليومي للمنتديات بالصلاة على النبي
صلى الله عليه وسلم

رقم الفتوى : 48823
تاريخ الفتوى : 28 ربيع الأول 1425

السؤال :
أشيع في المنتديات الصيغة التالية :
سجل حضورك اليومي بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وكل من دخل على الموضوع كتب صيغة الصلاة والسلام على النبي
وقد يتكرر رد العضو مع كثرة دخوله على الموضوع ،،ما حكم هذه الطريقه المستحدثة في الشرع ؟

الفتوى :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فهذه طريقة حسنة، ولا مانع منها بل فيها اختراع وسيلة تعين الناس
على الخير وتذكرهم بما ينبغي عليهم من الصلاة والسلام على رسول الله
صلى الله عليه وسلم وفيها نوع من التعاون على الخير،
وينبغي تنبيه الداخل إلى احتساب أجر عمله هذا.

والله أعلم

وهنا فتوى أخرى تبيح هذا العمل
جواز ذكر الله والصلاة على النبي صلي الله عليه وسلم وكفارة المجلس في النت :

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على المبعوث رحمة للعالمين ، وعلى آله و صحبه و التابعين و من تبعهم

بإحسان إلى يوم الدين .

نحن قوم أعزّ نا الله بالإسلام ومهما أبتغينا العزّة بغيره ...أذلنا الله ، اللهم استخدمنا ولا تستبدلنا يا رب العالمين

أما بعد :

فلقد قمت بالإتصال بعدة مشائخ وعلماء أفاضل وسألتهم عمن أفتي ببدعة التسبيح والتهليل ، وذكر أسماء الله

الحسني والدعاء للوالدين وكفارة المجلس ، كلهم أجابوا لى ليس هناك دليل شرعي ، ولا حديث نصي .

لذلك أجازوها لما فيها من خير للمتصفحي الإنترنت :

1- ذكر الله والتسبيح والصلاة على النبي صلي الله عليه وسلم واجبة في كل وقت ......

2- الخروج من الإنترنت مثل الخروج من المجلس ، أذكر كفارة المجلس.......

3- حث المسلم لدعائه لوالدية ، عادة حسنة ولكم أجر فيها .......

4- إن تلك العادات الطيبة تعود المسلم على الكلام الحسن ..........

أيهما أفضل لمتصفح الإنترنت أن يذهب إلى غرف الدردشة او للمواقع الغير أخلاقية أوإباحية

أو أن يتعود على الأخلاق الحسنة بذكر الله وغيره من الأعمال الخيرية المباركة .

جميعهم ذكروا من قال بدعة هو مجرد اجتهاد وكل مسلم يجتهد ... يصيب ويخطئ .......


المشائخ الأفاضل الذين أفتوا بذلك .

الشيخ الدكتور / ياسين بن ناصر الخطيب

إستاذ في جامعة أم القرى .


الشيخ سلطان بن عبدالله العمرى

يا عم علي مين قال الصلاة على النبي بدعة لا تقول الأخت كلام ما قالته ..

وبعدين بن باز وبن عثيمين أفتوا أنه لايجوز هذا الفعل وهم مشائخ كبار والكل يشهد بهذا الكلام وإذا تقول فيه إختلاف يا أخي من باب أولى إنك تجتنب هذا الفعل وأذكر الله وصلى على الرسول صلى الله عليه وسلم يا أخي في كل مواضيعك وردودك ما أحد بيقول لك شئ لكن ماله داعي يكون موضوع مخصص تصلي فيه على الرسول صلى الله عليه وسلم .. ويمكن يا عم علي بعد كم سنه ما عاد يذكروا الله ويصلوا على الرسول صلى الله عليه وسلم إلا من خلال هذه المواضيع أو يعتقدوا شئ من هذا القبيل وتسير بدع ما أنزل الله بها من سلطان يا عم على إحنا في زمن القابض فيه على دينه كالقابض على الجمر وأنا قد ذكرت لك هذا الكلام من قبل بس ما حبيت أجادلك فيه وأتمنى يا أخي أن تقتنع بكلاميلأني أعزك والله يا عم علي..

جزاك الله خير أخت سومي على هذا الحرص .. وبحكم إنك مشرفة ومسؤلة على هذا القسم أتمنى إنك تحذفي كل المواضيع اللي على هذه الشاكلة ..

ولكم جزيل اشكر ..

تحياتــــــي

[barywi]

ياخي محمد اناما قولت الخت شي انا اتكلم علي

علو ان الموضوع انا عارف ردك مسبقا

ومتاكد منه مليون فيه في المائه انت اخطيت انك تدخل بهذا الشكل

وتحط هذا الكلام بيني وبين ا المشرفه المشرفة نحترمها ونقدرها وانت تركت الموضوع

وطالبت
بحذف نطق الشهادتين الى لايصبح الانسان مسلم ا لابهم وين رحت يامحمد

كيف تطالب بحذف الشهادة ياخي استغفر ربك

اش انا وضحت الاختلاف بين العماء في هذا المجال

اما البدعة هوا علوان الموضوع فهمت يامحمد

الاخت سومي الله اعلم انها حريصة كل الحرص وهذا المعروف عنها

اللله جزيها خبر

[أمـ من الشرق ـيرة]

لي عودة بإذن الله

وإن شاء الله سيكون هناك الايضاح الاكثر بين الذكر و الصلاة والاستغفار



ولكم احترامي

[barywi]

نتظرك اختنا الفاضله ولكن ارجو عدم اخذا

فتاوي من علماء

ماجورين

وشكرا

[أمـ من الشرق ـيرة]

مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : التوحيد والعقيدة
السؤال: المستمع محمد محمد حسن سوداني مقيم بالباحة يقول لقد سمعت كثيراً أن الذكر الجماعي بدعة ولا يجوز ولكن حسب علمي المتواضع اطلعت على بعض الأحاديث التي تفيد أنه لا حرج في ذلك ومن تلك الأحاديث ما رواه مسلم بما معناه أنه ما جلس قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده وأعتقد أن السيوطي أشار لهذا الحديث في كتابه الحاوي للفتاوي وبناء عليه قال بجواز الذكر الجماعي ثم الحديث الآخر والذي معناه أن الرسول صلى الله عليه وسلم خرج على جماعة من أصحابه فقال لهم ما أجلسكم قالوا جلسنا نذكر الله فلم ينكر عليهم ذلك وواضح بأن الذكر هنا مطلق علماً بأن كل ذلك يتعارض ويتناقض مع ما جاء في آخر سورة الأعراف من قوله تعالى (وأذكر ربك في نفسك تضرعاً وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال) نرجو أن توضحوا لنا الصواب في هذا الموضوع وفقكم الله؟
الجواب

الشيخ: الصواب في هذا الموضوع أن الحديث الذي أشار إليه السائل بل الحديثان في الذين يتدارسون كتاب الله ويتلونه وكذلك في القوم الذين يذكرون الله أن هذا مطلق فيحمل على المقيد المتعارف في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ولم يكن من المتعارف بينهم أنهم يذكرون الله تعالى بلفظ جماعي أو يقرؤون القرآن بلفظ جماعي وفي قوله ويتدارسونه بينهم يدل على أن هذه المدارسة تكون بالتناوب إما أن يقرأ واحد فإذا أتم قراءته قرأ الثاني ما قرأ الأول وهكذا وإما أن يكون كل واحد منهم يقرأ جزءاً ثم يقرأ الآخر مما وقف عليه الأول هذا هو ظاهر الحديث وأما الحديث الآخر الذي فيه أنهم يذكرون الله تعالى فإنا نقول هذا مطلق فيحمل على ما كان متعارفاً عليه في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ولم يكن متعارفاً بينهم أن يجتمعوا وأن يذكروا بذكر واحد جماعة ويدلك على هذا أن الصحابة رضوان الله عنهم مع النبي صلى الله عليه وسلم في الحج كان منهم المكبر ومنهم المهلل ومنهم الملبي فكل إنسان يذكر الله تعالى بنفسه وأما قوله تعالى (واذكر ربك في نفسك تضرعاً وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال) فهذا مراد به الذكر الخاص للمرء وهو أيضاً مخصوص بما دلت عليه السنة من الجهر به فإنه قد ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن رفع الصوت بالذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولهذا يشرع الجهر بالذكر بعد الصلاة المكتوبة لأن هذا هو المعروف في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وأما قول بعض أهل العلم إن الإسرار به أفضل وإجابتهم عن حديث ابن عباس بأن ذلك للتعليم فإن فيه نظراً وذلك لأن التعليم يحصل بدون هذا فإن الرسول عليه الصلاة والسلام قد علم فقراء المهاجرين ماذا يقولونه دبر الصلاة قال عليه الصلاة والسلام تسبحون وتحمدون وتكبرون دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين ثم إن التعليم يحصل بالمرة الواحدة لا بأن يحافظ عليه النبي عليه الصلاة والسلام في كل صلاة أو يحافظون عليه في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام في كل صلاة ثم نقول سلمنا أنه للتعليم فهو في التعليم في أصل الذكر وفي صفته بمعنى أن الرسول يعلمهم ما هو الذكر الذي يقال في أدبار الصلوات وما كيفية تلاوة هذا الذكر والإتيان به أنه يكون جهراً وهذا هو القول الذي يؤيده حديث ابن عباس المذكور وهو في صحيح البخاري.

وهناك آداب لذكر والدعاء

وكما قال الاخ فانتر ناخف يوم ياتي لا ونذكر الله غير من خلال الانترنت. يوجد الكثير من يجهلو في امور دينهم ودنياهم فلا نزيد الطين بلة
وعلماء الدين هم اكثر منا فقهاَ وعلماَ .
وكما تفضلت انت يا اخ علي شاكرا بسؤال في الموضوع وسؤال مشايخ وتبين انه هناك تناقض في الاراء اذا اجتناب مواطن الشوبهات اولى .

بن باز وبن عثيمين أفتوا أنه لايجوز

ويمكن يا عم علي بعد كم سنه ما عاد يذكروا الله ويصلوا على الرسول صلى الله عليه وسلم إلا من خلال هذه المواضيع أو يعتقدوا شئ من هذا القبيل وتسير بدع ما أنزل الله بها من سلطان

في الاخير وضعت هذا الموضوع التي تم البحث فيه طويل

http://www.cyemen.com/vb/showthread....126#post447126


ولكم جزيل احترامي